تاجر الفوركس المعتقل في الهند

اعتقل العشرات من تجار النقد الاجنبى المحامي الامريكى جيمس كومى فى مؤتمر صحفى يوم الاربعاء ان الخسائر المتعلقة بالتجارة المزعومة فى العملات الاجنبية غير مشروعة فى الملايين. كوت نيويورك 19 نوفمبر 1608212 اعلنت السلطات الفدرالية اتهامات يوم الاربعاء ضد 47 شخصا في حملة واسعة النطاق ضد الاحتيال في سوق صرف العملات الأجنبية أن المسؤولين قال الملايين الملايين من البنوك ذات الأسماء الكبيرة والمستثمرين الصغار على حد سواء. وقد تم القبض على معظم المصرفيين وسماسرة الأوراق المالية والتجار فى غارات فى وقت متأخر من يوم الثلاثاء وفى وقت مبكر من يوم الاربعاء فى ما وصفه مسؤولو تطبيق القانون بتسريبهم الاكبر من اى وقت مضى الى اسواق العملات الاجنبية. واتهمت الاتهامات الرئيسية المتداولين بالعملات فى بعض البنوك بتصنيع صفقات مزورة مصممة لانقاص المال ثم الحصول على دفعات نقدية من المتآمرين المشتركين الذين قاموا بعمل المال على الصفقات. واكتشفت وكالة الانباء الفدرالية (اف بي آي) ان 123 عميلا مزورا بلغ عددهم 650 الفا في غضون بضعة اشهر، لكنهم حذروا من احتمال حدوث احتيال مماثل على مدى عقود في سوق العملات الاجنبية اللامركزية. وكان من بين المعتقلين متداولو العملات في جيه بي مورغان تشيس و يو بي إس واربورغ، وهما من أكبر المصارف الاستثمارية في العالم. وقال المسؤولون إنهم اعتقلوا أيضا، كانوا مشغلي ما يسمى غرف المرجل الذين إقناع المستثمرين الأفراد لمنحهم المال لما وصفوه على أنها استثمارات العملة السليمة ثم سرق ببساطة النقدية. وقال جيمس كومى المحامي الامريكى فى مانهاتن للصحفيين ان اكثر من الف مستثمر من الأفراد تعرضوا للغش من عشرات الملايين من الدولارات عندما تم الحديث عن وضع اموالهم فى عمليات ذات اسماء نزوة. هناك الكثير من أسماك القرش في تلك المياه، وقال كومي. نحن في إنفاذ القانون نقترح انعكاسا دقيقا من الشاطئ قبل أن تقفز. وأكدت السلطات أنه في حين أن الغش المزعوم كان واسع النطاق، فإنه يشكل سوى جزء صغير من سوق العملات الأجنبية تريليون دولار واحد في اليوم. وقالوا انه لا توجد بنوك متورطة فى الاحتيال. ولا يوجد في سوق صرف العملات مقر مركزي، بل تعمل على مدار 24 ساعة في اليوم كشبكة عالمية من التجار، متصلة بواسطة الهواتف وأجهزة الكمبيوتر. في عام 2001، تم تداول ما يقدر بنحو 1.2 تريليون دولار يوميا، مع قيام البنوك بإجراء معظم الصفقات. كما يلعب وسطاء العملة دورا في العمل كوسطاء بين البنوك. وقد نتجت الاتهامات التى صدرت يوم الاربعاء عن تحقيق استمر 18 شهرا وانتشر الى ست ولايات هى نيويورك ونيوجيرسي وكونيتيكت وفلوريدا وتينيسى وكولورادو. وشملت التهم الموجهة ضد المدعى عليهم ال 47 الاحتيال المصرفي، والاحتيال بالبريد، والاحتيال على الأسلاك، والاحتيال في الأوراق المالية وغسل الأموال. ولم ترد كلمة فورية حول موعد مثولهم امام المحكمة. وقالت السلطات الفيدرالية انه تم اعتقال 40 من ال 47 فى وقت متأخر من يوم الثلاثاء وبداية يوم الاربعاء، وتم القبض على اثنين فى وقت سابق ومن المتوقع ان يتم القبض على الباقى فى وقت لاحق. ومن بين المعتقلين ستيفن ايه مور الذى كان يعمل سابقا فى لجنة النقد الاجنبى فى بنك الاحتياطى الفيدرالى، وفقا لما ذكره المدعون العامون. ولم يتم التوصل فورا الى محام لمور. واضافت السلطات انه فى غارة واحدة، تم القبض على عدة اشخاص فى مركز مانهاتانز العالمى المالى اثناء تجمعهم للمشروبات قبل القيام برحلة مقامرة مقررة الى مدينة اتلانتيك. وقال باسكوال دامورو مدير مكتب التحقيقات الفدرالى فى نيويورك ان العديد من التجار ابلغوا وكيل مكتب التحقيقات الفدرالى السرية بانهم لا يخشون لانهم يعتقدون ان انفاذ القانون لن يقترب بما فيه الكفاية لوقفهم. 2012 أسوشيتد برس. كل الحقوق محفوظة. لا يجوز نشر هذه المواد أو بثها أو إعادة كتابتها أو إعادة توزيعها. وعقدت لسرقة تاجر الفوركس نيودلهي: قام فرع الجريمة بتصدع قضية السطو الأعمى لتاجر العملات الأجنبية التي وقعت في موتي ناجر من غرب دلهي في هولي حواء مع اعتقال رجلين. وقد تم سرق تاجر جاغديش سينغ ساين (61 عاما) من كارول باغ من روبية 25 لاخ بالروبية الهندية والعملة الاجنبية بينما كان عائدا الى بلاده. هرب اللصوص بعد في اطلاق النار هوندا سيتي في الهواء لوقف أي شخص من متابعتها. تم تحديد العقل المدبر على أنه راجفير سينغ، رجل أعمال مفلس. بعد أن فشل في استعادة حياته إلى المسار الصحيح، قرر أن يجرم السطو من خلال الحبال في العصابات من هاريانا. وقال رافيندرا ياداف المفوض المشترك (الجريمة) انه تم القبض على هو وشريكه فى مطاردة. بعد سينغز الأعمال من تصنيع الشعارات والعلامات فشل، بدأ نقل البضائع من وإلى هونغ كونغ لرجل أعمال. قرر سرقة التاجر الذي تبادل منه العملة. لم يترك أي مسارات، وقال انه وضع خطة تنطوي على عدم الكشف عن هويته الكلي - أولئك الذين تورطوا في الجريمة لا يعرفون كل هويات الآخرين. وقال ياداف ان المجرمين التقوا مرة واحدة فقط فى اليوم الذى ارتكبت فيه الجريمة ولم يقدموا انفسهم. وخلال الاستجواب، قال سينغ للشرطة انه مشدود فى سانى بهاردواج الذى يواجه ايضا ازمة مالية لتخطيط الجريمة. ثم اتصل سينغ بمورد للأسلحة فى غربى أوب واشترى مسدسين وخراطيش قطرية الصنع. أعطاه مورد الأسلحة أيضا عدد من العصابات في هاريانا لتوفير القوى العاملة لسرقة التاجر. واتفقت العصابات على أن تكون جزءا من الكذب بشرط أن يحصل على الأسود ولن يتم الكشف عن هويته. في هولي حواء، وضع اللصوص أنفسهم في السيارة بالقرب من منزل سينيس. وظل راجفير جالسا في السيارة لتجنب تحديد الهوية، في حين سرق الآخرون سيني من حقيبة عمله بمجرد وصوله إلى هناك على سكوتي له. وقد أثار سيني إنذارا حتى كسر الزجاج الأمامي للسيارة، إلا أن المتهم أطلق النار في الهواء لتخويف الناس الذين تجمعوا هناك وخرجوا. بعد الوصول إلى باهادورغاره، قاموا بتوزيع الغنائم. كل حصلت روبية 3.5 لكح وتم توزيع العملة الأجنبية بشكل عشوائي. وقد حصل فريق بقيادة أكب إيشوار سينغ والمفتش بيسي ياداف على معلومات مفادها أن أحد سكان بهادورغاره اشترى مؤخرا أسلحة نارية من شاملي (أوتار براديش) لارتكاب جريمة سطو كبرى في دلهي. جاء إلى المقدمة أن المجرمين استخدام هوندا سيتي لارتكاب السرقة. وقال فريق دكب (الجريمة)، بهيشام سينغ ان الفريق سرق على المشتبه فيهم واعتقل راجفير وصني من دواركا. وتم انتشال اثنين من المسدسات القطرية وأربعة خراطيش حية من حيازة. كما تعافى الشرطة روبية 4.5 لكح والعملة الأجنبية بقيمة 6 روبية لكح.